انطلاق الدورة الاولى للتدريب على تصميم الازياء
أنطلقت الدورة الاولى في التدريب على تصميم الازياء في الدار العراقية للازياء باشراف المصمم العراقي ميلاد حامد والتي تستغرق ثلاثة أسابيع بمعدل عشر محاضرات نظرية وعملية. تضم الدورة الحالية طلاب اًمن مستويات مختلفة فمنهم من هو اكاديمي ومبتدئ ومنهم مابين المستويين كما قال المصمم ميلاد الذي اضاف ..”لمست قابليات فنية على فن التصميم لدى بعض طلبة كلية الفنون الجميلة , اما الاخرون من الطلبة من هو بحاجة الى خبرة وتدريب اكثر لانضاج امكانياتهم الفنية خلال الايام المقبلة ,وانا اتابع نقاط القوة والضعف لدى كل متدرب لغرض تطويره نحو الافضل”. وتابع المصمم حامد(احاول بدوري من خلال هذه الدورة التاكيد على المنتج الوطني والبحث عن الهوية العراقية من خلال الازياء مع اضافات بسيطة تتناسب وحداثة العصر كي نتمكن من ايصال الهوية العراقية الى العالم الخارجي عبر الازياء). وفي معرض كلامه عن الدورة والمنتظمين فيها اشار الى ان التدريب والتصميم لايقفان عند حدود الازياء النسائية فقط بل يتضمن الازياء الرجالية والاطفال ,حيث ان لدى المتدربين رغبة شديدة في التعلم وسوف يعمل على نقل كل امكانياتيه الفنية الى عقول هؤلاء الطلبة المتدربين من دون التدخل في تحديد نوعية الازياء التي يحبونها او يرغبون بالعمل بها ولكن المهم المحافظة على الهوية العراقية.
أنطلقت الدورة الاولى في التدريب على تصميم الازياء في الدار العراقية للازياء باشراف المصمم العراقي ميلاد حامد والتي تستغرق ثلاثة أسابيع بمعدل عشر محاضرات نظرية وعملية. تضم الدورة الحالية طلاب اًمن مستويات مختلفة فمنهم من هو اكاديمي ومبتدئ ومنهم مابين المستويين كما قال المصمم ميلاد الذي اضاف ..”لمست قابليات فنية على فن التصميم لدى بعض طلبة كلية الفنون الجميلة , اما الاخرون من الطلبة من هو بحاجة الى خبرة وتدريب اكثر لانضاج امكانياتهم الفنية خلال الايام المقبلة ,وانا اتابع نقاط القوة والضعف لدى كل متدرب لغرض تطويره نحو الافضل”. وتابع المصمم حامد(احاول بدوري من خلال هذه الدورة التاكيد على المنتج الوطني والبحث عن الهوية العراقية من خلال الازياء مع اضافات بسيطة تتناسب وحداثة العصر كي نتمكن من ايصال الهوية العراقية الى العالم الخارجي عبر الازياء). وفي معرض كلامه عن الدورة والمنتظمين فيها اشار الى ان التدريب والتصميم لايقفان عند حدود الازياء النسائية فقط بل يتضمن الازياء الرجالية والاطفال ,حيث ان لدى المتدربين رغبة شديدة في التعلم وسوف يعمل على نقل كل امكانياتيه الفنية الى عقول هؤلاء الطلبة المتدربين من دون التدخل في تحديد نوعية الازياء التي يحبونها او يرغبون بالعمل بها ولكن المهم المحافظة على الهوية العراقية.